من ارعب القصص التي حدتت لمستخدمي موقع "ريديت"
اتناء بحتي داخل الموقع وجدت صفحة بعنوان "ما هو الشيء الاكتر ريبة و الاكتر رعبا الذي رأيته و لكن لا أحد يصدقك؟"
فتفاجئت بقصص صادمة ، فسأحكي لكم اليوم 3 قصص أتارت إنتباهي.
القصة الأولى : أمي ...هل هذه أنت؟
صاحب حساب "gemao_o" يقول، كانت الليلة التي سبقت وفاة زوجة أبي بسبب السرطان. كان عمري 22 عاما أمضيت ليليتي مع أخي الغير الشقيق البالغ من العمر 9 سنوات لكي أطمئنه أن والدته ستصبح على مايرام.
في حوالي الساعة التالتة صباحا، جلس في وضع مستقيم في السرير إبتسم و قال "أعدك بأن أكون ولدا طيبا، أحبك أمي" بدا لي الأمر مرعبا لأن زوجة أبي مريضة منذ شهر لذا فلا يمكنها المشي أبدا.
لكني أقسم بحياتي و أخي الصغير شاهد على ذلك ، لجزء من التانية رأيتها واقفة في المدخل مرتدية معطف الفرو الكبير خاصتها، إبتسمت لنا و كانت تبدو مرتاحة .
ذهبت بعدها إلى غرفة نوم أبي لأتفحصها، ولكن المفاجئة وجدت أبي مستيقظا و قال لي أنها ماتت منذ نصف ساعة تقريبا، أعتقد أنها توقفن في نصف طريقها للذهاب إلى الجانب الأخر للإطمئنان على طفليها و أننا سنكون بخير بدونها قبل أن تغادر.
القصة التانية : من هناك؟
صاحب حساب "Gustaboii" يقول، كنت وحيد في البيت مع زوج أمي،ذهبت للحمام و بعد جلوسي على مقعده رأيت شخصاً يحاول فتح الباب دفعته لأبقيه مقفلاً ، و أردد توقف أنا موجود بالداخل لكن ما كان في الجهة الأخرى لم يتوقف عن الدفع.
ناديت على زوجة أمي و سمعته يجيبني من المطبخ، كنت مرعوبا فزاد فزعي فتوقف فجئة ، تم قمت بتفقد جميع البيت دون أن أجد أحدا بإستتناء زوج أمي ، و حتى الأن لا أعرف من كان في الجهة الأخرى .
القصة التالتة : هل اللوحة تتحدت ؟
صاحب حساب "Tucker33" يقول، كان في غرفة معيشة أجدادي لوحة معلقة لعمتي، على كل حال عندما كان عمري 5 أو 6 كنت نائما في غرفة معيشتهما إذا بي أسمع اللوحة تتحدت إلي كان صوتها كصوت عمتي و كانت تتحدت بنفس أسلوبها، و الأغرب من هذا أنني لم أكن خائفا.
طلبت مني أن أوقظ جدي و أنها تريد التحدت معه، قأيقظته و أخبرته بما جرى فغضب بشدة و بدأ يصرخ في وجهي. اذ به يتوقف فجئة و حدق من النافذة تم إتسعت عيناه و طلب مني الإختباء في غرفة نومه و طلب من جدتي الإتصال بالشرطة.
أمسك بمسدس أخرجه من خزانته و ركد إلى الخارج، كانت جدتي تجري الإتصال فسمعنا طلقتين، تم عاد جدي إلى البيت و أخبرنا أنه أطلق الرصاص على أحد الأشخاص الذين أرادو إقتحام البيت.
إتضح بعد ذلك أن التلات سجناء قد هربو من السجن الموجود على بعد 20 ميلا و مرو على الغابة وصولا إلى بيت أجدادي، فأرادو أن ينهبو كل ما في البيت و أن يستخدمونا كرهائن إذا لزم الأمر.
كان كل هذا قد حدت لولا أن اللوحة أيقظتني و طلبت مني أيقاظ جدي.....
تعليقات
إرسال تعليق